تاريخ زراعة الورد البلدي
يعود تاريخ زراعة الورد إلى آلاف السنين كما دلت الحفريات على وجودها منذ خمسة وثلاثين مليون سنة،
وقد بدأت زراعتها في الصين منذ خمسة آلاف سنة، وعثر عليه في المقابر المصرية.
وللورد مئة وخمسون نوعا منتشرا في العالم،
اتخذت رمزا لدى كثير من العائلات والجيوش البريطانية حتى أن حربا قامت في القرن الخامس عشر سميت "حرب الورود"،
وفي القرن السادس عشر استخدمت الورود لمقايضة السعر بها نتيجة لغلائها،
وازدهرت بعد ذلك زراعته في هولندا التي كانت تصدر الورود في سفن في عصر النهضة،
وما إن حلّ القرن الثامن عشر حتى تم بدأ استخدام البذور في زراعة الورد إضافة إلى طريقة الإكثار بالعقل الساقية والتي كانت متبعة بكثرة حينها،
وفي القرن التاسع عشر احتضنت جوزفين زوجة نابليون الورود ودللتها فكانت حديقة شاتو دي مالمايسون حديقتها المفضلة،
التي تقع على بعد سبعة أميال غرب باريس والتي زرعت فيها ورودها الغالية!
المصدر: شيرين عادل سليم
يعود تاريخ زراعة الورد إلى آلاف السنين كما دلت الحفريات على وجودها منذ خمسة وثلاثين مليون سنة،
وقد بدأت زراعتها في الصين منذ خمسة آلاف سنة، وعثر عليه في المقابر المصرية.
وللورد مئة وخمسون نوعا منتشرا في العالم،
اتخذت رمزا لدى كثير من العائلات والجيوش البريطانية حتى أن حربا قامت في القرن الخامس عشر سميت "حرب الورود"،
وفي القرن السادس عشر استخدمت الورود لمقايضة السعر بها نتيجة لغلائها،
وازدهرت بعد ذلك زراعته في هولندا التي كانت تصدر الورود في سفن في عصر النهضة،
وما إن حلّ القرن الثامن عشر حتى تم بدأ استخدام البذور في زراعة الورد إضافة إلى طريقة الإكثار بالعقل الساقية والتي كانت متبعة بكثرة حينها،
وفي القرن التاسع عشر احتضنت جوزفين زوجة نابليون الورود ودللتها فكانت حديقة شاتو دي مالمايسون حديقتها المفضلة،
التي تقع على بعد سبعة أميال غرب باريس والتي زرعت فيها ورودها الغالية!
المصدر: شيرين عادل سليم