نبات الفصفصة..الفصة
الاسم العلمي: Medicago sativa
الفصفصة (alfalfa ) هو نبات منشأه منطقة البحر الأبيض المتوسط بيد أنه يزرع بشكل واسع في كافة أماكن العالم ، واكتسب صيتاً كطعامٍ مغذٍ على مر العصور ، حيث يحتوي على الكلوروفيل، والبروتين، والأملاح المعدنية ، والبيتا-كاروتين، وفيتامينات-ب، جـ، هـ ، و فيتامين ك.
وللنبات تاريخ طويل في الاستخدام كعلاج شعبي في أوروبا ، الصين، و الهند لعلاج عسر الهضم ، والتهابات المفاصل ، ومشاكل المثانة ، والكوليسترول المرتفع، والتهاب الأنف التحسسي، واضطرابات الدورة،..وغيرها.
المصدر:
الفصفصة معروفة كطعام تجده براعماً معروضة في محلات الخضار ومخازن الغذاء الصحية
كما ويوجد على هيئة كبسولات ، ومسحوقات ، وحبوب، وعصارات سائلة ، حيث تصنع معظم هذه المزودات من الاوراق الجافة للنبات، أو من بذوره.
الاستخدام:
اضافات غذائية
كعلاج لكل من:
التحسس
السكر
الاعراض المصاحبة لسن الاياس.
الكوليسترول المرتفع.
الظواهر العلمية:
رغم وجود دراسات أولية تتحدث عن دور الفصفصة في تخفيض الكوليسترول عموما والكوليسترول السيء خصوصاً ، بيد انه لا توجد تجارب عفوية مراقبة لتأكيد ذلك.
والجدير بالقول انه لم تجر تجارب علمية على الفوائد الصحية للفصفصة على الانسان.
وتحتوي الفصفصة على الكوميستانات وهي استروجينات فيتوية (نباتية) لهذا تم تجربة الفصفصة مخبريا لعلاج أعراض الإياس.
إعتبارات للسلامة:
تحتوي نبتة الفصفصة –ولا سيما البذور- على حمض أميني يدعي ل- كانفانين ، ويؤدي الإفراض في استهلاك هذا الحمض الى خلل في عدد كريات الدم ، وتضخم في الطحال، ، أو تنشيط مظاهر المرض لدى مرضى الذئب الحموي .
وتعريض البذور الى درجات حرارة عالية قد يمنع حدوث ذلك وإن لم يتأكد أثر ذلك بعد.
وعليه ينصح مرضى الذئب الحموي ، أو من لديهم سيرة عائلية لهذا المرض بتجنب أكل الفصفصة.
كذلك على الحوامل والمرضعات ، والاطفال الصغار، ومرضى السرطانات الحساسة للاستروجين تجنب تناول الفصفصة ايضاً.
كما ويحتوي النبات المذكور على كميات عالية من البوتاسيوم، لذا فعلى مرضى الفشل الكلوي المزمن، ومرضى ارتفاع الألدوستيرون، وكذلك المرضى الذسن يتعاطون أدوية تؤثر على مستوى البوتاسيوم تجنب الفصفصة كلياً كي لا يتعرضوا لارتفاع البوتاسيوم ، والذي قد يهدد الحياة.
كذلك يوصي بعض الأطباء بعدم تناول هذا النبات للمرضى الذين يعانون من مناعة منخفضة تفاديا للتسممات الغذائية.
التداخلات الدوائية:
قد يقلل نبات الفصفصة من فاعلية الأدوية اللميعة للدم ، وذلك لاحتوائه على فيتامين ك.
كما لا يجب تناول الفصفصة مع دواء البريدنيسون.
أوراق النبات
الاسم العلمي: Medicago sativa
الفصفصة (alfalfa ) هو نبات منشأه منطقة البحر الأبيض المتوسط بيد أنه يزرع بشكل واسع في كافة أماكن العالم ، واكتسب صيتاً كطعامٍ مغذٍ على مر العصور ، حيث يحتوي على الكلوروفيل، والبروتين، والأملاح المعدنية ، والبيتا-كاروتين، وفيتامينات-ب، جـ، هـ ، و فيتامين ك.
وللنبات تاريخ طويل في الاستخدام كعلاج شعبي في أوروبا ، الصين، و الهند لعلاج عسر الهضم ، والتهابات المفاصل ، ومشاكل المثانة ، والكوليسترول المرتفع، والتهاب الأنف التحسسي، واضطرابات الدورة،..وغيرها.
المصدر:
الفصفصة معروفة كطعام تجده براعماً معروضة في محلات الخضار ومخازن الغذاء الصحية
كما ويوجد على هيئة كبسولات ، ومسحوقات ، وحبوب، وعصارات سائلة ، حيث تصنع معظم هذه المزودات من الاوراق الجافة للنبات، أو من بذوره.
الاستخدام:
اضافات غذائية
كعلاج لكل من:
التحسس
السكر
الاعراض المصاحبة لسن الاياس.
الكوليسترول المرتفع.
الظواهر العلمية:
رغم وجود دراسات أولية تتحدث عن دور الفصفصة في تخفيض الكوليسترول عموما والكوليسترول السيء خصوصاً ، بيد انه لا توجد تجارب عفوية مراقبة لتأكيد ذلك.
والجدير بالقول انه لم تجر تجارب علمية على الفوائد الصحية للفصفصة على الانسان.
وتحتوي الفصفصة على الكوميستانات وهي استروجينات فيتوية (نباتية) لهذا تم تجربة الفصفصة مخبريا لعلاج أعراض الإياس.
إعتبارات للسلامة:
تحتوي نبتة الفصفصة –ولا سيما البذور- على حمض أميني يدعي ل- كانفانين ، ويؤدي الإفراض في استهلاك هذا الحمض الى خلل في عدد كريات الدم ، وتضخم في الطحال، ، أو تنشيط مظاهر المرض لدى مرضى الذئب الحموي .
وتعريض البذور الى درجات حرارة عالية قد يمنع حدوث ذلك وإن لم يتأكد أثر ذلك بعد.
وعليه ينصح مرضى الذئب الحموي ، أو من لديهم سيرة عائلية لهذا المرض بتجنب أكل الفصفصة.
كذلك على الحوامل والمرضعات ، والاطفال الصغار، ومرضى السرطانات الحساسة للاستروجين تجنب تناول الفصفصة ايضاً.
كما ويحتوي النبات المذكور على كميات عالية من البوتاسيوم، لذا فعلى مرضى الفشل الكلوي المزمن، ومرضى ارتفاع الألدوستيرون، وكذلك المرضى الذسن يتعاطون أدوية تؤثر على مستوى البوتاسيوم تجنب الفصفصة كلياً كي لا يتعرضوا لارتفاع البوتاسيوم ، والذي قد يهدد الحياة.
كذلك يوصي بعض الأطباء بعدم تناول هذا النبات للمرضى الذين يعانون من مناعة منخفضة تفاديا للتسممات الغذائية.
التداخلات الدوائية:
قد يقلل نبات الفصفصة من فاعلية الأدوية اللميعة للدم ، وذلك لاحتوائه على فيتامين ك.
كما لا يجب تناول الفصفصة مع دواء البريدنيسون.
أوراق النبات