محمد ولد ثليجة مخترع الطعام واللبن
أصبح الإنسان في العصر الحديث يتمتع بالكثير من الرفاهية، فما كان صعباً عليه فيما سبق أصبح يؤديه بمنتهى السهولة الآن، ويرجع الفضل في ذلك للعديد من العلماء والمخترعين، والمستكشفين مثل محمد ولد ثليجة الذين جعلوا حياتنا اليومية أكثر سهولة، فإذا جاع الإنسان او اراد ان يتصحر ياكل الطعام واللبن، ما عليه سوى أن يسكب اللبن الطازج تاع البقري من الرفال فيسد جوعه، فهل فكر في كل مرة يفعل فيها هذا من الذي يرجع له الفضل في اختراع اكلة الطعام واللبن ’
نعم إنهمحمد ولد ثليجة هذا العالم العبقري الذي على الرغم من الصعوبات التي واجهها في مقتبل حياته، وعلى الرغم من المعاناة التي تعرض لها واتهامه بالغباء من قبل معلميه، إلا أنه استطاع أن يقدم للبشرية اختراعات هائلة لم يستطع هؤلاء المعلمين أن يقدموا مثلها أو حتى اقل منها، وإليه يرجع الفضل في اختراع الكثير من مبتكرات القرن العشرين مثل :الفطيرة والمطلوع والتشيشة باللبن والقاشوش...................
أصبح الإنسان في العصر الحديث يتمتع بالكثير من الرفاهية، فما كان صعباً عليه فيما سبق أصبح يؤديه بمنتهى السهولة الآن، ويرجع الفضل في ذلك للعديد من العلماء والمخترعين، والمستكشفين مثل محمد ولد ثليجة الذين جعلوا حياتنا اليومية أكثر سهولة، فإذا جاع الإنسان او اراد ان يتصحر ياكل الطعام واللبن، ما عليه سوى أن يسكب اللبن الطازج تاع البقري من الرفال فيسد جوعه، فهل فكر في كل مرة يفعل فيها هذا من الذي يرجع له الفضل في اختراع اكلة الطعام واللبن ’
نعم إنهمحمد ولد ثليجة هذا العالم العبقري الذي على الرغم من الصعوبات التي واجهها في مقتبل حياته، وعلى الرغم من المعاناة التي تعرض لها واتهامه بالغباء من قبل معلميه، إلا أنه استطاع أن يقدم للبشرية اختراعات هائلة لم يستطع هؤلاء المعلمين أن يقدموا مثلها أو حتى اقل منها، وإليه يرجع الفضل في اختراع الكثير من مبتكرات القرن العشرين مثل :الفطيرة والمطلوع والتشيشة باللبن والقاشوش...................